فوضى وتبادل التهم واتهامات بين اعضاء النادي الهاوي في إتحاد بلعباس حيث حدث كل هذا صباح يوم الأحد على الساعة العاشرة صباحا في قاعة ترقية النشاطات والرياضة بحي زبانة المعروف باسم طريق معسكر.

كل هذا كان سببا في التأجيل لأكثر من مرة واحدة وبقاء مصير الفريق معلق بين أشخاص يحسبون على أصابع اليد الواحدة من أصل 24 عضو.

كما كان هناك حديث على ان رئيس الهاوي وضع الإستقالة رفقة محافظ الحسابات.

بين هذا وذاك يبقى والسؤال الذي يطرح نفسه بالنسبة للعقارب !!!

لماذا قرار التوسعة بقي معلق !!!! ولماذا اكثر من نصف الأعضاء بعدين كل البعد عن الإتحاد ولكن موجودين في التصويت !!!!

لماذا لايوجد قانون داخلي يقصي الأعضاء الغائبين أكثر من مرة واحدة وهل يدفع هؤلاءالإشتركات السنوية.

إتحاد بلعباس نادي هاوي يخضع للرقابة من مديرية الشبيبة والرياضية ولكن لم نرى أي ردة فعل !!!!

قلت الرقابة لأننا لانلعب على الوتر الحساس للقوانين.

عبدو بلوز