
مع بداية العد التنازلي لانقضاء الميركاتو المقرر في الـ31 أوت الجاري، تزداد وضعية اللاعبين بعض اللاعبين الجزائريين تعقيدا في صورة الحارس رايس مبولحي و قلب الاسد سفيان فغولي و حسين بن عيادة تعقيدا حيث لم يجد الثلاثي اندية يمضون فيها لغاية اللحظة و التي ازدادت تعقيدا بالنظر لأعمارهم المتقدمة، حيث يبلغ مبولحي الـ 36 سنة، ما يقربه من باب الاعتزال، فيما يقترب فيغولي من تجاوز الـ32 سنة وبدرجة أقل حسين بن عيادة الذي احتفل مؤخرا بعيد ميلاده الـ 30
ينتظر أن تنعكس الوضعية المعقدة التي يجتازها المحاربين الثلاثة على المنتخب الوطني، لاسيما في ما يخص الحارس مبولحي، حيث سيضطر الناخب الوطني جمال بلماضي لحسم مسألة حراسة المرمى تحسبا للتربص المقبل المقرر شهر سبتمبر الداخل والذي ستتخلله مباراتين وديتين حيث لن يكون في القائمة بنسبة كبيرة .
